الخميس , نوفمبر 21 2024

المحترفين| طبيب نادي ميلان يكشف تاريخ عودة بن ناصر

طبيب نادي ميلان يكشف تاريخ عودة بن ناصر

كشف طبيب نادي ميلان الإيطالي ان عودة الدولي الجزائري اسماعيل بن ناصر ستكون يوم 6 جانفي 2024 و هو الذي عاد قبل ايام الى مداعبة الكرة على انفراد بعد 6 اشهر من اصابته بتمزق في الرباط الصليبي في داربي الغضب امام الغريم التقليدي انتر ميلان في دوري أبطال أوروبا بتاريخ 11 ماي 2023 .

الفاف و ميلان يجتمعان في قادم الايام.

كشفت عدة تقارير صحفية على ان ميلان الإيطالي سيجتمع مع ممثلين عن الاتحادية الجزائرية لكرة القدم للبحث في امر مشاركة بن ناصر في كاس افريقيا من عدمه و تشير اخر التقارير أن بيولي مدرب الميلان يرفض التخلي عن الجزائري في كاس افريقيا بسبب عودته إلى المنافسة ايام قليلة قبل انطلاق الدورة بكوت ديفوار حيث سيخوض المنتخب الوطني اول لقاء في 15 جانفي امام منتخب انغولا.

جاهزيته البدنية تثير التساؤلات لدى الجماهير الجزائرية

غياب بن ناصر يثير قلق و خوف الجمهور الجزائري الذي يعول كثيرا على المحارب اسماعيل في هذه الدورة من اجل حصد النجمة الثالثة ومن جهة اخرى الجمهور الجزائري متخوف من جاهزيته البدنية غي حالة حضوره و ذهابه مع اشبال بلماضي الى ساحل العاج خاصة بعد كشف تاريخ عودته الى الميادين و مداعبة الكرة و هو الذي قام بمجهودات جبارة من اجل العودة للمنافسة قبل كاس افريقيا القادمة.

طبيب نادي ميلان يكشف تاريخ عودة بن ناصر

بن ناصر الذي تلقى علاجه بمصحة اسبيطار بقطر و لقي دعم كبير جدا من قبل المدرب الوطني جمال بلماضي و رفاقه الذين دعموه عبر حمل صورته في لقاء تونس الودي شهر جوان الفارط خاصة وانه قطعة اساسية في تشكيلة المنتخب كما اكد هو شخصيا في عدة مرات عن رغبته باللحاق بكاس افريقيا من اجل مساعدة محاربي الصحراء على التتويج الثالث في تاريخ الجزائر و هو الذي نال لقب احسن لاعب في دورة مصر 2019 الذي توج به الخضر بعد الفوز على السنغال بفضل هدف بونجاح.

قبضة حديدية مرتقبة بين الفاف و الميلان.

تشير اخر المعطيات ان ميلان متمسك بقرار عدم تسريح بن ناصر لخوض دورة كاس افريقيا في حين الناخب الوطني يعول و بشدة علة بن ناصر لخوض هذه الدورة.

Check Also

 وجهة فريد بولاية المقبلة

وجهة فريد بولاية المقبلة كشفت الصحافة القطرية عن قرب مغادرة الدولي الجزائري فريد بولاية فريقه …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *