مهدي بريوش أو الملقب ببريوشة إبن الجسور المعلقة عشق كرة القدم وهو في سن صغير وهذا ماولد في ذهنه فكرة تقمص ألوان مولودية قسنطينة،من جهته كبرت الفكرة و تطورت إلى أن أصبحت حقيقة.
بداية من هو اللاعب مهدي بريوشة؟
هو شاب جزائري أولا و قبل كل شيء أعتز بجزائريتي،من مواليد 20 مارس 2000 بمدينة سيرتا(قسنطينة) و أنا لاعب أنشط منصب وسط ميدان حامل للرقم “10”و بإمكاني اللعب كجناح أيسر أيضا.
من كان وراء إكتشاف موهبتك؟
عندما كنت في فئة الاشبال كان المدرب إبن مدينة قسنطينة كذلك السيد موسى مبارك يراقبني وهو من قام بترقيتي إلى صنف الاكابر.
كيف كانت بداية قصتك مع المستديرة؟
كباقي جل الشباب الجزائري كنت أمارس كرة القدم في الشارع ومن ثم قررت الالتحاق بمدرسة كرة القدم التابعة لنادي مسقط رأسي«قسنطينة»و لعبت في الموك في جميع فيئاتها السنية بداية بالاصاغر ومن بعدها الاشبال و الامال ثم الرديف وصولا إلى صنف الاكابر.
هل هناك من إعترض على فكرة كون مهدي لاعب كرة قدم؟
لا،لم يعترض أحد على فكرتي بل العكس كل العائلة شجعتني على اللعب ولازلها تشجعني ككل مرة.
من هو قدوتك في مجال كرةالقدم؟
بدون أي تفكير أقول لك اللاعب الفرنسي زين الدين زيدان.
ماهو طموحك في عالم المستديرة؟
ككل لاعب جزائري تقمص ألوان المنتخب الوطني الجزائري و لما لا الإحتراف في أوروبا.
حاورته مونيا ڤوني