الإثنين , سبتمبر 16 2024

سليمان عجبلي: “حلمي اللعب للمنتخب الوطني ونعتذر من الكواسر”

 

سليمان عجبلي: “حلمي اللعب للمنتخب الوطني ونعتذر من الكواسر”

في حوار حصري لموقع الرياضي نت حل متوسط ميدان رديف اتحاد الحراش “سليمان عجبلي” ضيفا على الموقع،حيث تطرق هذا الأخير للعديد من المواضيع الخاصة بمشواره الكروي، بداية مع الفريق الذي استهل به مشواره في عالم المستديرة و كيف إلتحق بإتحاد الحراش ،كما حدثنا عن مشوار رديف اتحاد الحراش في مرحلة الذهاب أكثر تفاصيل في هذا الحوار:

-سلام عليكم، أولا شكرا لقبولك خوض هذا الحوار معنا و مرحبا بك في موقعنا الرياضي نت.
-إذا أمكن قدم نفسك للجمهور؟

-وعليكم السلام شكرا لك، عجبلي سليمان 19سنة متوسط ميدان رديف اتحاد الحراش.

-كيف كانت بدايتك في كرة القدم، في اي سن بدأت و بأي فريق؟

-بدأت ممارسة كرة القدم في سن السابعة في فريق نجم الرياضي لبن عكنون ، لعبت في كل الفئات في بن عكنون حتى هذا الموسم إنتقلت إلى فريق إتحاد الحراش بعدما خضت تجارب تم اختياري و الحمدلله.

-من كان يحفزك و يدعمك للدخول إلى عالم المستديرة؟

-منذ صغري وأنا أحب كرة القدم و بدأتها في سن صغير، حفزني والداي كثيرا و حتى أصدقائي.

-كيف تقييم مشواركم في مرحلة الذهاب؟

-لم نقدم المستوى الذي كنا نريد تقديمه خاصة و أن المباريات كانت سهلة لو ركزنا عليها، كان ينقصنا التركيز فقط لكن الحمدلله ان شاءالله في مرحلة العودة سنتدارك للأمر و نقدم مستوى جيد.

-هل توفق بين الدراسة و الرياضة؟

-مع الأسف لا وجدت صعوبة كبيرة، لم أستطيع التوفيق بين الإثنين خاصة هذا الموسم قمت بتجميد عامي الدراسي لأن توقيت التدريبات و الدراسة نفسه.

-هل سليمان ككل لاعب واعد يتمنى تقمص ألوان المنتخب الوطني؟

-أكيد حلم من أحلامي اللعب للمنتخب الوطني و حمل القميص الجزائري.

 

 

-فريق عالمي تحلم للعب فيه؟

-ريال مدريد أكيد أنا مناصر له.

-كلمة لجمهور اتحاد الحراش؟

-أشكر أنصار الصفراء و أطلب منهم مسامحتنا على النتائج الغير مرضية التي قدمناها، و اقول لهم تحلوا بالصبر فقط و بإذن الله سنعود بقوة و نفرحكم.

-كلمة ختامية لموقع الرياضي نت؟

-شكرا لكم على هذا الحوار ، و شكرا لك الأخت على الإلتفاتة و أتمنى لكم كل التوفيق إن شاءالله.

🔷 حاورته : كنزة شميم

شاهد أيضاً

اسحاق قاسي :” لدي عروض كثيرة ولم افصل فيها .”

  اسحاق قاسى :” لدي عروض كثيرة ولم افصل فيها .” في حوار حصري قام …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *