يعيش فريق رائد القبة فترة عصيبة منذ نهاية الموسم فلحد الساعة هذا النادي بدون رئيس و دون مكتب مسير في حين أن فرق أخرى تستعد لمباشرة التحضيرات تحسبا للموسم الجديد قبل شهر واكثر عن بداية البطولة.
رائد القبة كالأم التي هجرها أبنائها سمحوا في اسم و ألوان هذا النادي العريق الذي ربما سيكون هذا الموسم كارثي له بكل المقاييس سيجعل النادي يعود لجحيم الهواة ويقبع فيه لمواسم عدة تنسي محبي الكرة الجزائرية في أحد أعرق المدارس الكروية .
معريش محمد رضا